فيس بوك شباب
يامرحبا ترحيب ينشر بالاخبـار
ترحيب من شاعر تحرك شعوره
يامرحبا ترحيب يكتب بالانـوار
والنور عم المنتدى مع حظـوره
اسمك مثل برق يبشر بالامطـار
والقلب بوجودك تزايد سـروره
الطيب بين الناس ماهو بمنكور
واللي يزور الناس لازم تـزوره
هذا محلك وابتدى معك مشـوار
على الوفا والطيب تكتب سطوره
من الفرح رحبت بك نثر واشعار
يامرحبا باللي يشرف حظـوره
فيس بوك شباب
يامرحبا ترحيب ينشر بالاخبـار
ترحيب من شاعر تحرك شعوره
يامرحبا ترحيب يكتب بالانـوار
والنور عم المنتدى مع حظـوره
اسمك مثل برق يبشر بالامطـار
والقلب بوجودك تزايد سـروره
الطيب بين الناس ماهو بمنكور
واللي يزور الناس لازم تـزوره
هذا محلك وابتدى معك مشـوار
على الوفا والطيب تكتب سطوره
من الفرح رحبت بك نثر واشعار
يامرحبا باللي يشرف حظـوره
فيس بوك شباب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فيس بوك شباب

يهتم بامور الشباب وقضياهم -البرامج -التعارف -الثقافة -الابداع -المشاركة الواسعة
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» تعرف علي الاسلام 2
مهارات القيادة و صفات القائد I_icon_minitimeالخميس أبريل 26, 2012 9:01 am من طرف alrassass

» تعرف علي الاسلام 1
مهارات القيادة و صفات القائد I_icon_minitimeالخميس أبريل 26, 2012 9:00 am من طرف alrassass

» تعرف علي الاسلام
مهارات القيادة و صفات القائد I_icon_minitimeالخميس أبريل 26, 2012 8:59 am من طرف alrassass

» لشات الفيس بوك واليوتوب وتويتر علي يمن منتداك
مهارات القيادة و صفات القائد I_icon_minitimeالخميس مارس 22, 2012 6:28 pm من طرف alrassass

» كود الفيس بوك وتويتر
مهارات القيادة و صفات القائد I_icon_minitimeالخميس مارس 22, 2012 5:59 pm من طرف alrassass

» أروع ما قيل في الأم عربي انجليزي
مهارات القيادة و صفات القائد I_icon_minitimeالإثنين مارس 19, 2012 6:39 pm من طرف sawsn

» حبيبتي ماني معلم باسمها..
مهارات القيادة و صفات القائد I_icon_minitimeالإثنين مارس 19, 2012 6:37 pm من طرف sawsn

» حبيبتي ماني معلم باسمها..
مهارات القيادة و صفات القائد I_icon_minitimeالإثنين مارس 19, 2012 6:26 pm من طرف sawsn

» فلاش عيد الام فضل الام
مهارات القيادة و صفات القائد I_icon_minitimeالإثنين مارس 19, 2012 6:18 pm من طرف sawsn

أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
اليوميةاليومية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط فيس بوك شباب على موقع حفض الصفحات
المواضيع الأكثر شعبية
مفهوم التعلم وأنواعه
ثانيا : تكنولوجيا الاتصالات وأهميتها في تناقل المعلومات
أروع ما قيل في الأم عربي انجليزي
علم النفس 1
نظام التزويد المحوسب المثالي :
الفصل السابع الفهرسة الموضوعية
جدول التكاملات الشهيرة
مهارات القيادة و صفات القائد
اكبر تجمع لمواقع الدردشة ...... الموقع الشامل
مواقع متنوعة مفيدة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 9 بتاريخ الثلاثاء يونيو 18, 2013 5:59 am
تصويت
موضوعك الأول
مهارات القيادة و صفات القائد I_icon_minitimeالخميس يناير 19, 2012 10:17 am من طرف alrassass
مرحبا بك أيها العضو الكريم في منتداك الخاص وهنيئاً لك بانضمامك إلى عائلة أحلى منتدى.

هنا نوفر لك بعض المعلومات القيمة التي ستساعدك بالبدئ في إدارة منتداك.

>> كيف تدخل إلى لوحة الإدارة؟

للدخول إلى لوحة إدارة منتداك …

[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
مشاركة في المنتدى

 

 مهارات القيادة و صفات القائد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
alrassass
المشرف
المشرف
alrassass


عدد المساهمات : 52
تاريخ التسجيل : 19/01/2012
العمر : 35
الموقع : yemen

مهارات القيادة و صفات القائد Empty
مُساهمةموضوع: مهارات القيادة و صفات القائد   مهارات القيادة و صفات القائد I_icon_minitimeالجمعة مارس 02, 2012 7:07 pm


بسم الله الرحمن الرحيم







































بسم الله الرحمن الرحيم

مقدمة :
يقول صلى الله عليه وسلم: ‘إذا خرج ثلاثة في سفر فليؤمروا أحدهم’
لا تصلح التجمعات البشرية ولا تنتظم من غير قيادة حكيمة تسعى في مصالح تابعيها جلباً للخير والمكارم ودفعاً للشر والرذائل ؛ من غير استئثار أو ظلم أو إهمال .
وهذا بحث في القيادة فيه القديم والجديد ، والمسهب والمقتضب ، وآمل أن يفيد قارئيه فيما يعود عليهم بنفع دينهم وديارهم ؛ ولن نعدم من ناصح ومحب تنبيهاً أو تصحيحاً .

أولاً :لماذا الحديث عن هذا الموضوع ؟
1- لابد للمجتمعات على اختلافها من قيادة توجهها ،وتتولى التنظيم والتنسيق بين جميع فئات المجتمع ومناشطه . وهذه القيادة تصبغ المجتمع بوجهتها وتضفي عليه طابعها المميز ، إن خيراً فخير وإن شراً فشر
2- لازال المجتمع الإسلامي مجبولاً على الخير سليم الفطرة إلى حد كبير ، وأزمة المجتمعات الإسلامية بالدرجة الأولى هي أزمة رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ، وموضوعنا هذا فيه حث للهمم واستنهاض للعزائم كي نكون القادة الفاعلين النافعين في مجتمعاتهم الضيقة والواسعة .
4- إثارة الكامن وتحريك الساكن في النفوس لاستمرار الجهد والبذل في التدريب والتعليم والبحث والممارسة والتطبيق حتى نحقق القائد الناجح في أنفسنا أولاً ثم فيمن نتولى أمره من ولد وصاحب ومترب حتى نتسنم ذروة القيادة في كل مكان يمكن أن تخدم به الدعوة إلى الله سبحانه .
4- زيادة المعرفه وربط العلوم السلوكية والإدارية بأدلتها الشرعية لتكون العقول والقلوب أكثر اطمئنانا وقبولاً لها .
ثانياً :تعريف القيادة والقائد :
" القود " في اللغة نقيض " السوق " يقال : يقود الدابة من أمامها ويسوقها من خلفها وعليه فمكان القائد في المقدمة كالدليل والقدوة والمرشد .
القيادة : هي القدرة على التأثير على الآخرين وتوجيه سلوكهم لتحقيق أهداف مشتركة . فهى إذن مسؤولية تجاه المجموعة المقودة للوصول إلى الأهداف المرسومة .
تعريف آخر : هي عملية تهدف إلى التأثير على سلوك الأفراد وتنسيق جهودهم لتحقيق أهداف معينة .
القائد : هو الشخص الذي يستخدم نفوذه وقوته ليؤثر على سلوك وتوجهات الأفراد من حوله لإنجاز أهداف محددة .

ثالثاً : أهمية القيادة :
لابد للمجتمعات البشرية من قيادة تنظم شؤونها وتقيم العدل بينها حتى لقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بتعيين القائد في أقل التجمعات البشرية حين قال عليه الصلاة والسلام (( إذا خرج ثلاثة في سفر فليأمروا أحدهم )) ؛ رواه أبو داوود ، قال الخطابي : إنما أمر بذلك ليكون أمرهم جميعاً ولا يتفرق بهم الرأي ولا يقع بينهم الاختلاف . وقديماً قال القائد الفرنسي نابليون (( جيش من الأرانب يقوده أسد ، أفضل من جيش من أسود يقوده أرنب )) وعليه فأهمية القيادة تكمن في :-
1- أنها حلقة الوصول بين العاملين وبين خطط المؤسسة وتصوراتها المستقبلية .
2- أنها البوتقة التي تنصهر داخلها كافة المفاهيم والاستراتيجيات والسياسات .
3- تدعيم القوى الايجابية في المؤسسة وتقليص الجوانب السلبية قدر الإمكان .
4- السيطرة على مشكلات العمل وحلها ، وحسم الخلافات والترجيح بين الآراء .
5- تنمية وتدريب ورعاية الأفراد باعتبارهم أهم مورد للمؤسسة ، كما أن الأفراد يتخذون من القائد قدوة لهم .
6- مواكبة المتغيرات المحيطة وتوظيفها لخدمة المؤسسة .
7- أنها التي تسهل للمؤسسة تحقيق الأهداف المرسومة .



رابعاً : متطلبات القيادة وعناصرها :
• متطلبات القيادة هي :
أ‌- التأثير : القدرة على إحداث تغيير ما أو إيجاد قناعة ما .
ب‌- النفوذ : القدرة على إحداث أمر أو متعه ، وهو مرتبط بالقدرات الذاتية وليس بالمركز الوظيفي .
جـ - السلطة القانونية : وهي الحق المعطى للقائد في أن يتصرف ويطاع .
• وعليه فعناصر القيادة هي :
1- وجود مجموعة من الأفراد .
2- الاتفاق على أهداف للمجموعة تسعى للوصول إليها .
3- وجود قائد من المجموعة ذو تأثير وفكر إداري وقرار صائب وقادر على التأثير الإيجابي في سلوك المجموعة.
مهارات القائد :
1- القدرة على حل النزاعات.
2- القوة في اتخاذ القرارات.
3- حسن التعامل مع الآخرين.
4- القدرة على إدارة الاجتماعات والتخطيط لها.
5- الإدارة المثلى للوقت.
6- تحفيز المرؤوسين.
7- قبول الرأي الآخر.

خامساً : الفرق بين القيادة والإدارة :
• الحديث عن القيادة قديم قدم التاريخ ، بينما الحديث عن الإدارة لم يبدأ إلا في العقود الأخيرة ومع ذلك فالقيادة فرع من علم الإدارة .
• تركز الإدارة على أربع عمليات رئيسية هي : التخطيط ، التنظيم ، التوجيه والإشراف ، الرقابة .
• تركز القيادة على ثلاث عمليات رئيسية هي :
أ‌- تحديد الاتجاه والرؤية .
ب‌- حشد القوى تحت هذه الرؤية .
ج ـ- التحفيز وشحذ الهمم .
• القيادة تركز على العاطفة بينما الإدارة تركز على المنطق .
• تهتم القيادة بالكليات " اختيار العمل الصحيح " بينما تهتم الإدارة بالجزئيات والتفاصيل " اختيار الطريقة الصحيحة للعمل
• كل قائد هو إداري ولكن ليس بالضرورة أن يكون كل أداري قائد.
• يصبح المدير قائد إذا تمكن من اكتساب النفوذ ألازم من علاقته بإفراد الجماعة بالإضافة إلى السلطة المخولة له بالمنصب الذي يشغله.
• القائد يصبح مديراً إذا حصل على منصب أداري رسمي في الجماعة التي يقودها.
• يمكن أن يكون الشخص في موقف ما قيادياً (الابتكار ر والإبداع) وفي موقف أخر إداريا (إعمال تيسيريه روتينية)
•يشتركان في تحديد الهدف وخلق الجو المناسب لتحقيقه، ثم التأكد من إنجاز المطلوب وفق معايير وأسس معينة.
سادساً: نظريات القيادة :
1- نظرية القيادة الوظيفية :
• دراسة مهام ووظائف القيادة والمعايير المتصلة بها .
• تهتم بتوزيع المسؤوليات والمهام القيادية. "التوجيه ، اتخاذ القرارات ، التخطيط ، التنسيق " .


2- النظرية الموقفية :
• تربط السلوك القيادي بالموقف والظروف المحيطة فمن يصلح للقيادة في مرحلة قد لا يكون مناسباً
لمرحلة أخرى وظروف مغايرة . مثل موقف موت النبي صلى الله عليه وسلم حيث لم يكن عمر رضي الله عنه الشخص المناسب لقيادة المسلمين لهول وقع الصدمة عليه وهو القائد العظيم رضي الله عنه .

تحكم هذه النظرية عناصر هي :
1- سمات القائد 2- سمات الأتباع . 3) سمات الموقف وطبيعة الحالة .
3- النظرية السماتيه / الخصائصية :
• تركز على شخصية القائد وخصائصه وتختلف المعايير في تحديد هذه الخصائص من مجتمع لآخر .

4- النظرية التفاعلية / التكاملية :
• تعد القيادة عملية تفاعل اجتماعي ترتكز على الأبعاد التالية :
السمات + عناصر الموقف + خصائص الشريحة المراد قيادتها .
• تطرح معياراً أساسياً يتمحور حول قدرة القائد على التفاعل مع عناصر الموقف والمهام المحددة ومرؤوسية نحو الأهداف المنشودة بنجاح وفعالية .

5- النظرية الإلهامية : وتقوم على فرضية القائد الملهم

6- النظرية التبادلية :
• تقوم على أساس عملية تبادل بين القائد والأتباع؛ حيث يوضح لهم القائد المطلوب منهم ويتعاطف معهم ، ويتبع القائد
أسلوب الإدارة بالاستثناء أي التدخل عند الضرورة
7- النظرية التحويلية:
• القائد التحويلي صاحب رؤية ورسالة واضحة.
• وظيفته نقل الناس من حوله نقلة حضارية, ويدير أتباعه بالمعاني والقيم.
• أهدافه عالية ومعاييره مرتفعة.

8- نظرية القيادة مركزية المبادئ:
يعمل لتحقيق الكفاءة والفاعلية بعدل ورفق.
• يعمق الإحساس بالمعاني والمقاصد السامية من وراء العمل.
• يجمع بين تحقيق أهداف الوحدة وأهداف الأفراد.
سابعاً: أنماط القيادة:
-1 باعتبار مصدرها :
• قيادة رسمية .
• قيادة غير رسمية .
- باعتبار السلوك القيادي :
- حسب نظرية الاهتمام بالعمل والعاملين : :
أنماط . مرتكزات السلوك : 1- الاهتمام بالعمل-2 الاهتمام بالعاملين (المرؤوسين)

ا - القائد السلبي ( المنسحب):
• لا يقوم بمهام القيادة ؛ ويعطي المرؤوسين حرية منفلتة في العمل .
• ضعيف الاهتمام بالعمل والعامين على حد سواء .
• لا يحقق أي أهداف ؛ ويغيب الرضا الوظيفي عن العاملين معه .
• تكثر الصراعات والخلافات في العمل .

ب ـ القائد الرسمي (العلمي)• شديد الاهتمام بالعمل والنتائج.
• ضعيف الاهتمام بالمشاعر والعلاقات مع العاملين, ويستخدم معهم السلطة والرقابة.

ج ـ القائد الاجتماعي (المتعاطف)
• اهتمام كبير بالعنصر الإنساني من حيث الرعاية والتنمية.
• يسعى حثيثاً للقضاء على ظواهر الخلاف بين المرؤوسين.
• اهتمام ضعيف بالعمل والإنتاج وتحقيق الأهداف.

د ـ القائد المتأرجح:
• يتقلب في الأساليب؛ فأحياناً يهتم بالناس والعلاقات وأحياناً يهتم بالعمل والإنتاج.
• يمارس أسلوب منتصف الطريق.
• يفشل هذا الأسلوب في تحقيق التوازن وفي بلوغ الأهداف.

هـ ـ القائد الجماعي (المتكامل):
• يهتم بالبعدين الإنساني والعملي, فاهتمامه كبير بالناس والعلاقات وكذلك بالعمل والإنتاج.
• روح الفريق ومناخ العمل الجماعي يسودان المجموعة ويشكلان محوراً مهماً في ثقافتها.
• يحرص على إشباع الحاجات الإنسانية.
• يحقق المشاركة الفعالة للعاملين.
• يستمد سلطته من الأهداف والآمال ، ويربط الأفراد بالمنظمة ، ويهتم بالتغيير والتجديد .
2 ـ حسب نظرية النظم الإدارية: 4 أنماط:
مرتكزات السلوك: 1- الثقة بالعاملين. 2- قدرة العاملين.

أ ـ القيادة المستغلة (المتسلطة):
• درجة الثقة في المرؤوسين منخفضة جداً.
• التركيز على أساليب الترهيب والترغيب.
• ضعف التداخل والاتصال بين الرؤساء والمرؤوسين.
• استخدام الأساليب الرقابية الصارمة.
ويستخدم هذا النمط في الأزمات والقرارات الحساسة .

ب ـ القيادة الجماعية (المشاركة)
• درجة عالية من الثقة بالمرؤوسين وقدراتهم.
• استخدام نظام الحوافز المبني على فعالية المشاركة.
• درجة عالية من التداخل بين الرؤساء والأفراد وكذلك الاتصال بجميع أنواعه.
• مشاركة الجميع في تحسين أساليب العمل وتقييم نتائجه.
ويستخدم هذا النمط مع أصحاب المهارات والخبرات وفي حالات التدريب .

ج ـ القيادة المتسلطة العادلة:
• درجة الثقة في المرؤوسين منخفضة.
• تضع اعتبارات إنسانية متعلقة بتحقيق العدالة بين جميع الأفراد مع أولوية الصالح العام للمؤسسة.
• يشبه القائد الأب الذي يؤمن باستخدام سلطته الأبوية.




د ـ القيادة الاستشارية:
• درجة مرتفعة من الثقة بالمرؤوسين.
• درجة المشاركة من قبل المرؤوسين أقل نسبياً.
• يسمح للأفراد بإبداء آرائهم في بعض الأمور؛ لكن القرار النهائي من اختصاص القائد.

ـ حسب نظرية الفاعلية والكفاءة:
أنماط :مرتكزات السلوك: 1- الاهتمام بالعمل. 2- الاهتمام بالعاملين. 3- درجة الفاعلية.

أ ـ القائد الانسحابي:
• غير مهتم بالعمل والعلاقات الإنسانية.
• غير فعال وتأثيره سلبي على روح المنظمة.
• يعد من أكبر المعوقات دون تقدم العمل والعاملين.

ب ـ القائد المجامل:
• يضع العلاقات الإنسانية فوق كل اعتبار.
• تغيب عنه الفاعلية نتيجة لرغبته في كسب ود الآخرين.
ج ـ القائد الإنتاجي (أوتوقراطي):
• يضع اهتمامه بالعمل فوق كل اعتبار.
• ضعيف الفاعلية بسبب إهماله الواضح للعلاقات الإنسانية.
• يعمل الأفراد معه تحت الضغط فقط.

د ـ القائد الوسطي (الموفق):
• يعرف مزايا الاهتمام بالجانبين لكنه غير قادر على اتخاذ قرار سليم.
• الحلول الوسط هي أسلوبه الدائم في العمل؛ فقد يطب زكاماً لكنه يحدث جذاماً!.
• تركيزه موجه على الضغوط الآنية التي يواجهها, أي سياسة إطفاء الحريق أو سيارة الإسعاف,
ولا يضع أي اعتبار للمستقبل.

هـ ـ القائد الروتيني (البيروقراطي)
• لا يهتم بالعمل ولا بالعلاقات مع الأفراد.
• يتبع حرفياً التعليمات والقواعد واللوائح.
• تأثيره محدود جداً على الروح المعنوية للعاملين.
• يظهر درجة عالية من الفاعلية نتيجة إتباعه التعليمات.

و ـ القائد التطويري (المنمي):
• يثق في الأفراد ويعمل على تنمية مهاراتهم, ويهيئ مناخ العمل المؤدي لتحقيق أعلى درجات
الإشباع لدوافع المرؤوسين.
• فاعليته مرتفعة نتيجة لزيادة ارتباط الأفراد به وبالعمل.
• ناجح في تحقيق مستوى من الإنتاج لكن اهتمامه بالعاملين يؤثر على تحقيق بعض الأهداف.
ز ـ القائد الأوتوقراطي العادل:
• يعمل على كسب طاعة وولاء مرؤوسيه بخلق مناخ يساعد على ذلك.
• ترتكز فاعليته في قدرته على دفع العاملين لأداء ما يرغب دون مقاومة.


ح ـ القائد الإداري (المتكامل):
• يوجه جميع الطاقات تجاه العمل المطلوب على المدى القصير والبعيد.
• يحدد مستويات طموحة للأداء والإنتاج.
• يحقق أهدافاً عالية.
• يتفهم التنوع والتفاوت في القدرات الفردية ويتعامل معها على هذا الأساس.
• تظهر فاعليته من خلال اهتمامه بالعمل والعاملين.
4ـ حسب نطريه التوجيه والدعم: نموذج القيادة الموقفية.
أنماط مرتكزات السلوك 1- درجة التوجيه . -2 درجة الدعم والمساندة.

أ ـ القائد الموجه (إخباري).
• درجة التوجيه عالية جداً, بينما درجة الدعم منخفضة.
• يشرف على التفاصيل الدقيقة ويحكم الرقابة والسيطرة.
• يمارس هذا السلوك مع العاملين الجدد وهم ذوي الخبرة المنخفضة والالتزام المرتفع.

ب ـ القائد المساند): مشارك).
• يمتدح ويشجع العاملين ويصغي بشكل جيد لهم.
• يقوم بدور الميسر والمساعد لتنفيذ الأعمال.
• يمارس هذا السلوك مع العاملين ذوي الكفاءة العالية ومع متوسطي الالتزام.

ج ـ القائد المفوض): مفوض).
• يمنح الحرية للعاملين لتحمل المسؤوليات.
• يحيل إليهم المشكلات لاتخاذ القرارات المناسبة.
• يمارس هذا السلوك مع العاملين ذوي الكفاءة العالية والالتزام المرتفع.

د ـ القائد الاستشاري.
• يوجه ويساعد في الوقت نفسه.
• يزود المرؤوسين بالتعليمات ويوضحها لهم ويساعدهم على تنفيذها.
• يمارس هنا الأسلوب مع ذوي الكفاءة المتوسطة والالتزام المنخفض.
• ملحوظة: للمزيد حول هذه النظرية ينظر كتاب: القيادة ومدير الدقيقة الواحدة.
ج ـ باعتبار أساليبها:
1ـ تسلطية استبدادية . 2 ـ شوروية. 3ـ حرة فوضوية.

هناك خمسة أنواع للسمات القيادية هي :
السمات الجسمية "كالصحة والطول والعرض " مثل قصة طالوت ؛ وهي ليست مضطردة فالحجاج كان قصيراً.
السمات المعرفية " الذكاء ، الثقافة ، استشراف المستقبل ... الخ " .
السمات الاجتماعية " فن التعامل ، كسب الآخرين ، حسن الاتصال ... الخ " .
السمات الانفعالية " كالنضج الانفعالي ، وضبط النفس ... الخ ".
السمات الشكلية " جمال المظهر ، الذوق العام ...الخ "
وهي سمات قد تتخلف كما في شخصية الأحنف بن قيس رحمه الله.




ثامناً: واجبات القيادة:
1- تحويل أهداف المرؤوسين إلى نتائج وإنجازات.
2- تحفيز الأفراد ودفعهم لتحقيق أهداف الوحدة وأهدافهم الشخصية.
3- قابلية التعامل مع المتغيرات والمؤثرات ذات المساس المباشر وغير المباشر بالوحدة والأفراد.
4- يستشرف المستقبل ويخطط له فيما يتعلق بالوحدة وأهدافها وخططها وأفرادها.
5- إعداد جيل جديد من قادة المستقبل.
6- الجرأة والتحدي لتبني الأفكار والأساليب والتغييرات التي تصب في صالح الوحدة.
تاسعاً: اكتشاف العناصر القيادية:
تمر هذه العملية بست مراحل أساسية هي:
مرحلة التنقيب: تحديد مجموعة من الأشخاص ودراسة واقعهم من كافة النواحي.
مرحلة التجريب: وهي اختبار وتمحيص المجموعة المختارة في المرحلة السابقة؛ بحيث تكون تحت المراقبة والملاحظة من خلال الممارسات اليومية والمواقف المختلفة ومن خلال اختبار القدرات الإنسانية والذهنية والفنية لديهم.
مرحلة التقييم: تقيم فيها المجموعة بناء على معايير محددة سابقاً, حيث يكتشف فيها جوانب القصور والتميز والتفاوت في القدرات.
مرحلة التأهيل: يتضح مما سبق جوانب القصور والضعف في الشخصيات, وبناء عليه تحدد الاحتياجات التدريبية حسبما تقتضيه الحاجة العملية ويختار لهذه البرامج المدربون ذوي الخبرة والتجربة والإبداع..
مرحلة التكليف: بعد التدريب والتأهيل يختار مجموعة منهم في مواقع قيادية متفاوتة المستوى والأهمية لفترات معينة لنضع الجميع على محك التجربة.
مرحلة التمكين: بعد أن تأخذ هذه العناصر فرصتها من حيث الممارسة والتجربة تتضح المعالم الأساسية للشخصية القيادية لكل واحد منهم ثم تفوض لهم المهام حسب قابليتهم لها ومناسبتها لهم
.
عاشراً صفات القائد الناجح
1 ـ أن يكون ذو شخصية قوية ومحببة
2 ـ أن يكون ذو مرونة عالية ليستطيع تكييف نفسه مع المواقف التي لا يمكن تغييرها
3 ـ أن يمتاز بالحلم وسعة الصدر لتقبل كل ما يصدر عن أفراد المجموعة
4 ـ أن يمتاز بالحكمة والشجاعة
5 ـ أن يكون قدوة حسنة للجماعة ( الخلق والسلوك )
6 ـ أن يكون لديه القدرة على إدارة وقته
7 ـ أن يكون قادراً على اتخاذ القرارات السليمة
8 ـ أن يتصرف على مستوى المسؤولية لأن القيادة الناجحة ترتبط بالإقدام وليس بالإحجام
9 ـ أن يكون متطلعاً إلى الأمام فالقيادة تتطلب العمل المتواصل لإحداث التغيير و التطوير لكي يجعل من يوم المنظمة
أفضل من أمسها و غدها أفضل من يومها.
10ـ أن يُؤثر المصلحة العامة على المصلحة الخاصة ويعمل على إنجاز الأعمال بكفاءة و فاعلية.
11 ـ أن يكون دقيقاً في اختيار عناصر المجموعة بما يتناسب و طبيعة المهمة الموكلة إليه ويشجب كل مظاهر التحيز
بعيداً عن المحسوبية والمنفعة المادية.
12 ـ أن يكون متفهماً لأهداف المنظمة مقتنعاً بها مؤمناً بإمكانية تحقيقها .
13 ـ أن يكون لديه القدرة على تقريب وجهات النظر ضمن المجموعة واستنباط العبر التي تخدم في حل المشكلة
المطروحة .
14 ـ أن يكون على مستوى عال من الحنكة حتى يتمكن من تنظيم المواقف الفوضوية.
15 ـ أن يحترم نفسه ويحترم الآخرين ويستمع لهم
16 ـ لديه القدرة على مساعدة الآخرين على النمو ليتمكن من تشكيل فريق عمل يتصدى لأصعب المهام
17 ـ أن يكون قادراً على تكوين موقف عقلي إيجابي ولا يتأثر بما هو سلبي , ( حياتنا هي نتائج أفكارنا )
18 ـ لديه القدرة على التركيز والانضباط لأن القادة لا يفقدون التركيز أبداً فهم يركزون أبصارهم على الصورة
الكبيرة
19 ـ أن يكون قادراً على الاعتراف والإشادة والمكافأة ( يجب أن تكون كلماتنا مثل الهدايا )
20 ـ لديه القدرة على تحقيق التوازن لأن الأداء المتميز المتوازن يأتي من الموازنة بين العمل والترفيه
21 ـ لديه قوة حماس جيدة لأن الحماس له أثر كبير على الناس فسوف يزيد إنتاجهم ويتوقون لأن يكونوا تحت قيادتك

القائد يولد أم يُصنع؟
تساؤل مشهور اختلفت إجابات المتخصصين عليه اختلافًا واسعًا، فمال بعضهم إلى أن القيادة موهبة فطرية تمتلكها فئة معينة قليلة من الناس، يقول وارين بينسي: ‘لا تستطيع تعلم القيادة، القيادة شخصية وحكمة وهما شيئان لا يمكنك تعليمهما’ ومال آخرون إلى أن القيادة فن يمكن اكتسابه بالتعلم والممارسة والمران، يقول وارن بلاك: ‘لم يولد أي إنسان كقائد، القيادة لست مبرمجة في الجينات الراثية ولا يوجد إنسان مركب داخليًا كقائد’ ومثله بيتر دركر يقول: ‘القيادة يجب أن تتعلمها وباستطاعتك ذلك’.
والذي يتبين لنا أن القيادة تارة تكون فطرية وأخرى تكون مكتسبة، فبعض الناس يرزقهم الله تعالى صفات قيادية فطرية ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم للأشج رضي الله عنه ‘إنك فيك خصلتين يحبهما الله: الحلم والأناة، فقال الأشج: يا رسول الله: أنا تخلقت بهما أم الله جبلني عليهما؟ قال: بل الله جبلك عليهما، فقال: الحمد لله الذي جبلني على خلقين يحبهما الله ورسوله’.
وفي مقابل ذلك يرشدنا النبي صلى الله عليه وسلم إلى إمكانية اكتساب الصفات القيادة بالممارسة والتعلم فيقول: ‘ومن يستعفف يعفه الله، ومن يستغن يغنه الله، ومن يتصبر يصبره الله، وإنما العلم بالتعلم‘. وكلما قويت الصفات القيادية في الإنسان كان وصوله إلى القوة القيادية أسرع، وكان تأثير التدريب والتعلم والممارسة عليه أفضل، أما إذا ضمرت الفطرة القيادية في الشخص فإنه يحتاج إلى تدريب أشق ووقت أطول لكي يستطيع أن يكتسب الشخصية القيادية، ومع ذلك فيبقى التعلم والتدرب هو العامل الأهم في صاعة القائد، كما يقول أديسون: ‘العبقرية 99% عرق وجهد’.
الحادي عشر: منهجية إعداد وصناعة القادة.
1- أن يكون هذا الأمر من إستراتيجية الوحدة وأهدافها الرئيسية.
2- اعتماد برامج ومناسبات خاصة لتدريب القادة وتعليم القيادة.
3- توفير المناهج القيادية اللازمة.
4- تشجيع النقاش والحوار من خلال مؤتمرات قيادية تعقد خصيصاً لهذا الأمر.
5- إتاحة الفرصة للمشاركة في المواقع القيادية وتحمل المسؤولية والشعور بها عملياً.
6- تطعيم القيادة بالعناصر الواعدة الجديرة.
7- الصبر على القائد اليافع فإن المعاناة اليومية ونظرية التراكم كفيلتان بإكمال الصناعة وتحسين الصياغة .
8- إلزام جميع المستويات القيادية بتحديد البديل المؤهل.
ختاما :
وخلاصة القول في ذلك: إن عملية تعلم القيادة عملية طويلة وتستمر بخطوات كثيرة تشمل:
1- الوراثة وخبرات الطفولة المبكرة: توفر الميل للقيادة.
2- الفنون والعلوم: تصنع الأساس العريض للمعرفة.
3- الخبرة توفر الحكمة: والتي تأتي من تحول المعرفة إلى تطبيق واقعي.
4- التدريب يصقل السلوك: في المجالات المتعلقة بالقيادة مثل فن الاتصال وبناء العلاقات وغيرها من السلوكيات القيادية.
5- نصل إلي حقيقة تاريخية هامة تقول بأن القائد مهما كانت براعته لا يمكن أن يصنع شيئًا بمفرده ما لم يسانده جيل قيادي كامل
يرفع ويسانده،
6- إن القيادة تعني تولي المسؤولية وهذا ليس بالأمر السهل بل يتطلب جهداً كبيراً مقروناً بالإجهاد والضغط والتحدي المستمر الذي
يجلب معه تحقيق الإنجاز و النجاح ,
وصلى الله وسلم علي القائد الحكيم وخير من علم ودرب وقاد واعد القادة وربى الأمة سيدنا محمد بن عبدا لله الصادق الأمين
المراجع:
1ـ صناعة القائد د/ طارق السويدان، أ. فيصل باشراحيل
2ـ القادة المؤثرة أ. جمال ماضي
3ـ المسار محمد أحمد الراشد
4ـ المهذب من إحياء علوم الدين صالح الشامي
5ـ العادات السبع لأكثر الناس فاعلية ستيفن كوي
6ـ العبقرية والإبداع والقيادة دين كيث سايمنتن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://facebook-b.7olm.org
 
مهارات القيادة و صفات القائد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القائد يولد أم يُصنع
» مجموعة من المقالات عن القيادة
» برنامج تنمية مهارات الاتصال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فيس بوك شباب :: الفئة الأولى :: المنتدى الأسلامي :: شارك معنا-
انتقل الى: